اغرب 11دولة في العالم

حول العالم

إليك قائمة بأغرب 11 دولة في العالم من حيث العادات، الثقافة، أو الأنظمة:

 

1. كوريا الشمالية

تتميز بنظام حكم دكتاتوري مغلق، حيث تحكم البلاد بقبضة من حديد وتسيطر على جميع جوانب حياة المواطنين. دخول وخروج الأجانب محدود بشدة.

 

2. بوتان

هذه المملكة في جبال الهيمالايا تركز على “السعادة الوطنية الإجمالية” بدلاً من الناتج المحلي الإجمالي، وتضع أهمية كبيرة على حماية البيئة والتراث الثقافي.

 

3. ناورو

تعتبر أصغر جمهورية في العالم من حيث المساحة، وتعاني من نقص الموارد الطبيعية بعد استنزاف رواسب الفوسفات، مما أدى إلى مشاكل اقتصادية وبيئية كبيرة.

 

4. الفاتيكان

أصغر دولة في العالم من حيث المساحة والسكان، وهي مركز الكنيسة الكاثوليكية وحيث يقيم البابا.

 

5. سيشل

تقع في المحيط الهندي وتعتبر من أصغر الدول في أفريقيا، مشهورة بجمال طبيعتها وبأنها لا تملك جيشاً.

 

6. سان مارينو

واحدة من أقدم الجمهوريات في العالم وتتمتع بنظام حكم فريد حيث ينتخب رؤساء مشتركين (كابتنان) كل ستة أشهر.

 

7. مالطا

دولة جزرية في البحر المتوسط، تشتهر بمواقعها الأثرية الغنية ومناظرها الطبيعية، ولغتها الرسمية هي المالطية، وهي لغة مشتقة من العربية.

 

8. توفالو

دولة جزرية صغيرة في المحيط الهادئ تواجه تهديدًا كبيرًا من ارتفاع مستوى سطح البحر.

 

9. ليختنشتاين

إمارة صغيرة في جبال الألب الأوروبية، ليس لديها جيش دائم ويُعرف عن نظامها الضريبي الليبرالي.

 

10. أندورا

إمارة صغيرة تقع بين فرنسا وإسبانيا في جبال البرانس، تتمتع بمستوى عالٍ من الاستقلالية ولها نظام حكم مزدوج حيث يتقاسم السلطة رئيسا دولتين (رئيس فرنسا وأسقف إسباني).

 

11. مونتسيرات

جزيرة كاريبية تابعة للمملكة المتحدة، تعرضت لجفاف شديد نتيجة لانفجارات بركانية متكررة، مما أدى إلى تهجير معظم سكانها.

 

كل من هذه الدول لها خصائص فريدة تجعلها متميزة وغريبة بطرق مختلفة.

يوجد حوالي 195 دولة في العالم اليوم، وهذا العدد يشمل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة ودولتين بصفة مراقب هما الفاتيكان وفلسطين.

 

هل هذا جيد أم لا؟

التنوع السياسي والثقافي

وجود العديد من الدول يعكس التنوع الكبير في الثقافات، اللغات، والنظم السياسية. هذا التنوع يعتبر مصدرًا للغنى الحضاري والابتكار.

 

التحديات

من ناحية أخرى، العدد الكبير من الدول يمكن أن يسبب تحديات مثل النزاعات الحدودية، صعوبة في التعاون الدولي، ووجود تباينات اقتصادية كبيرة بين الدول.

 

التعاون الدولي

من جهة أخرى، وجود العديد من الدول يدفع المجتمع الدولي إلى التعاون من خلال منظمات مثل الأمم المتحدة، مما يساعد على معالجة القضايا العالمية مثل تغير المناخ والأمن.

 

بشكل عام، عدد الدول في العالم يعكس تطور التاريخ السياسي والجغرافي، والنجاح أو التحديات التي تنجم عن هذا العدد تعتمد على كيفية إدارة العلاقات الدولية والتعاون بين هذه الدول.